كسوة الكعبة.. زينة البيت العتيق
و انتقلت المسؤولية عن كسوة الكعبة بعد ضعف العباسيين إلى سلاطين مصر خاصة أيام الفاطميين ثم المماليك ، ثم انتقل أمرها إلى العثمانيين، ليعود بعد ذلك إلى المصريين أيام دولة محمد علي باشا حيث أنشئ عام 1818 مصنع دار كسوة الكعبة في حي "الخرنفش" بالقاهرة، وكانت تحمل من هناك سنويا ...